منذ ٣ أعوام
معارك البادية تهم موسكو أكثر من طهران "فهي تسعى لحماية المناطق الاقتصادية التي تسيطر عليها وخاصة حقول الغاز في مناطق توينان وآراك والشاعر بحمص، وكذلك حماية مصالحها والعقود طويلة الأجل التي وقعتها بخصوص الآبار النفطية والغازية".
بعد 10 سنوات من التردد والتقاعس الدولي الكارثي، أصبحت سوريا الآن بؤرة أعظم الجرائم ضد الإنسانية في التاريخ الحديث، والفشل الجماعي للمجتمع العالمي.